القيادة الفذّة الحلم اللا محدود الحزم .. الكرم .. السخاء بعد النظر والحكمة التواضع احترام الجميع حب الخير الحنكة السياسية والأمنية والإدارية الاطلاع الديـنــي الواسع الشخصية القوية حصافة الحديث وقوة الحوار الشفافية الواضحة في القضايا الأمنية الحسّاسة النفوذ على المستوى الداخلي و الخارجي وزارة الداخلية ومسئولياتها العظيمة دعم العلم وطلابه التصدي للإرهاب بيد من حديد الاهتمام بالمؤسسات الدينية رئاسة لجنة الحج العليا خدمة الوطن والمواطن
تلك المزايا والسجايا لا يحملها سوى رجل الأمن الأول نايف
= سلطان ستظل رمزا تواضعت فعلوت، وعلوت فتواضعت تبسمت فزرعت الأمل، وأعدت البسمة إلى شفاه من يتجرع الألم، أبٌ كريم وقلب رحيم.. هذا أنت يا سلطان الخير رحمك الله
أحسـن الله عزا الإسلام والمسلمين ...................... ...................... وأحسن الله عزا آل سعود وأحسن عزاي وأحسن الله عزا الأيتام والمستحين ...................... ......................وأحـسن الله عــزا رايٍ يقـــديـه راي وأحسن الله عزا النخوة وطول اليمين ...................... ......................وأحسـن الله عزا الأجيال رايح وجاي راح سـلطــان ابـن عبـد العزيز الأمين ...................... ......................ارحمـــه يا ولي العرش واقبل دعاي صبـحـونــي صباحٍ يفـجع الغافلين ...................... ......................قلت علم الندم لكن هاتوا عصاي آه وجـــدي عـلــى تـقـبـيـلـتـه فالـجـبـيـن ...................... ......................قبل يدفـــن واعود من عناي بعناي
أفل نجم لطالما لمع وهوى كوكب دري ٌ وغاب سراجاً وهاجاً وإنصفأ مصباحأ منيراً رحل .. فرحلت تلك البسمة المعهودة رحل .. فرحل ذلك القلب الرؤوم رحل .. فرحلت تلك الكف السخية رحل .. فرحلت تلك اليد الندية
تعود بسط الكف حتى لو أنه.. *** .. ثناها لقبضٍ لم تجبه أنامله تـراه إذا مــا جئـتــه متهـلـلاً.. *** .. كأنك تعطيه الذي أنت سائله ولو لم يكن في كفه غير روحه.. *** .. لجاد بها فليتقِ الله سائله هو البحر من أي النواحي أتيته.. *** .. فلجته المعروفُ والجود ساحله
رياض الجنة نسألك اللهم له مستقرا ومقاما ربنا واجعله مع الذين يسقون من رحيق مختوم .. ختامه مسك اللهم شربة هنيئة من يد الحبيب المصطفى لا يضمأ بعدها أبداً
لن أتحدث عن إمارته للرياض ولا عن الوزارات التي تقلدها وأبلى فيها بلاء حسناً، لن أتحدث عن وزارة للدفاع والطيران ولا عن ولاية للعهد وحجم المسئولية ، لن أتحدث عن أياديه البيضاء الممتدة إلى الفقير والمريض والموجوع، لن أتحدث عن ابتسامته الفريدة التي تبعث التفاؤل والرضا، لن أتحدث عن تخريج الدفعات العسكرية وبناء الرجال, لن أتحدث عن كرمه وجوده ولا عن لينه وطيب معشره لن أتحدث عن بديهته الحاضرة وذكائه المتقد، لن أتحدث عن بساطته النادرة مع الكل لن أتحدث عن الدعم السخي الذي يقدمه لمشاريع الوطن، لن أتحدث عن إغاثته للملهوف وإقالته للعاثر، لن أتحدث عن القلوب العاشقة له، لن أتحدث عن الألسن التي تلهج له بالدعاء ليل نهار، لن أتحدث عن ابتساماته الأخيرة رغم إنهاك المرض. لن أتحدث عن الحب الكبير من الجميع، لن أتحدث عن كل المشاريع الخيرية التي دعمها ووقف عليها، لن أتحدث عن الهم والذعر الذي أصابنا أثناء رحلته العلاجية، ولا عن الحكايات التي تُفتتح بها مجالسنا عن غياب الأمير ، لن أتحدث عن الأمل الذي كان يحدونا لعودته سالماً، لن أتحدث عن الأيدي الممدودة نحو السماء ليعود إلينا صحيحاً معافى، لن أتحدث عن حجم فاجعة الأمس التي حلت بنا عقب الإعلان عن انتقاله إلى الرفيق الأعلى، لن أتحدث عن العيون التي أجهشت بالبكاء ساعة تلقيها الخبر، لن أتحدث عن فقيدنا الذي لا يعوض وقلما يجود الزمان بمثله، لن أتحدث عن قدر رزئنا بسلطان الخير. ولكني سأترك الحديث لكم،,, وإلى جنات الخلد يا سلطان الخير.
عش عزيزاً أو مت وأنت كريم ***بين طعن القنا وخفق البنود عاش بطلاً ثورياً مناضلاً شجاعاً ومات شهيداً على تراب وطنه بلباس عسكري وعمامة وطنية حاملاً بندقيته مدافعاً عن كرامة الأرض الليبية من الأنجاس والعملاء والخونة نذر حياته لتحرير بلاده من الإستعمارالغربيّ حتى آخر قطرة من دمه الشريف ومثلما وعد ... فقد أوفى ,, عاش عظيماً ورحل عظيماً وسيظل رمزاً أسطورياً نادراً وهاهو الآن
لا تُغلِقي الأبوابَ إني قادمٌ طيفًا يَضُمُّكِ في كِيان كِياني عجزي عنِ التعبيرِ ليسَ جِنايةً أغلى الحديثِ إذا مَنعتُ لساني يا بُؤرةَ الضوءِ النَّديَّةَ حاولي لو مرَّةً أن تَسكني شِرياني ذوبي بهِ .. سيري بِدمِّي طفلةً في داخل البَدَنُ العليلُ الفاني أرجوكِ لا تتمهَّلي ، وتأمَّلي كي تَرقُبي من داخلي بُركاني وتَحسَّسِي في داخلي ظَمئي ، شعوري ، وَحشَتي ، حِرماني كلُ الذي أخشاهُ في دنيا الهوى هو أنَّ قلبَكِ مرَّةً يَنساني ..!!!!
خضار البحر في عينك .. وملح البحر في اهدابي .. وعيا البحر لا يسكن .. أبد في صفحة كتابي .. قصيده من خضار .. وملح .. يا أول .. وأخر احبابي .. انا من شفتها عيونك ترى ما جفت ثيابي .. ولو آخر قصيدي بيت .. كتبته حب في عيونك .. ولو يحمل همومي بيت .. سكنت البحر وعيونك .. ويبقى البحر .. وعيونك .. وينشف في قصيدي البحر .. ويبقى العشب .. وعيونك .. ويزهر في متون الصخر .. ويبقى الحب .. وعيونك .. رغم كل الصحاري نهر .. وانا والجرح والفرقا .. وهذا الحزن بسبابي .. ولو ادري البكا له بيت .. اسوق فْـ دربه ركابي .. ابي لا غابت عيونك .. ابل بدمعي ثيابي ...
مدي بساطي...واملأي أكوابي وانسي العتاب, فقد نسيت عتابي عيناك يا بغداد ، منذ طفولتي : شمسان نائمتان في أهدابي لا تنكري وجهي .. فأنت حبيبتي وورود مائدتي ، وكأس شرابي بغداد ... جئتك كالسفينة متعبا أخفي جراحاتي وراء ثيابي ورميت رأسي فوق صدر أميرتي وتلاقت الشفتان بعد غياب أنا ذلك البحار أنفق عمره في البحث عن حب وعن أحباب و هبطت كالعصفور يقصد عشه والفجر عرس مآذن و قباب حتى رأيتك قطعة من جوهر ترتاح بين النخل والأعناب حيث التفت أرى ملامح موطني وأشم في هذا التراب ترابي لم أغترب أبدا ... فكل سحابة بيضاء ... فيها كبرياء سحابي إن النجوم الساكنات هضابكم ذات النجوم الساكنات هضابي بغداد عشت الحسن في ألوانه لكن حسنك ، لم يكن بحسابي ماذا سأكتب عنك يا فيروزتي فهواك لا يكفيه ألف كتاب بغداد .. ياهزج الأساور والحلى يا مخزن الأضواء والأطياب لا تظلمي وتر الربابة في يدي فالشوق أكبر من يدي وربابي قبل اللقاء الحلو ... كنت حبيبتي وحبيبتي تبقين بعد غيابي ..
سأل سليمان الحكيم نملة : كم تأكلين في السنة ؟؟؟؟ فأجابت النملة : ثلاث حبات فأخذها ووضعها في علبة .. ووضع معها ثلاث حبات ومرت السنة ..... ونظر سيدنا سليمان فوجدها قد أكلت حبة ونصف فقال لها : كيف ذلك ؟؟؟؟ قالت : عندما كنت حرّة طليقة كنت أعلم أن الله تعالى لن ينساني أما بعد أن وضعتني في العلبة فقد خشيت أن تنساني فوفرت من أكلي للعام القادم
طبشورةٌ صغيرةٌ ينفخها غلامْ يكتب في سبورةٍ : "الله والرسول والإسلامْ" ...... يحبه الغلاْم تحبه الصفوف في صلاتها ,, يحبه المؤتم في ماليزيا وفي جوار البيت في مكّتهِ ,, يحبه الإمامْ تحبه صبية ٌتنَضِّـد العقيق في أفريقيا ,, يحبه مزارع يحفر في نخلته تحبه فلاحة ملامح الصعيد في سحنتها .. تَذْكره وهي تذرّ قمحها لتطعم الحمام ْتحبه صغيرة القوقازِ .. في عيونها الزرقاء مثل بركة .. ٍيسرح في ضفافها اليمامْ يحبه مشرّد مُسترجعٌ ينظر من خيمتهِ لبائس الخيامْ تحبه أرملة تبلل الرغيف من دموعها في ليلة الصيامْ يحبه الحمام في قبابهِ .. يطير في ارتفاعة الأذان تحبه منابر حطّمها الغزاة في آهاتها .. في بصرة العراقِ أو غزةِ الحصارْ يحبّهُ من عبَدَ الأحجارَ في ضلالهِ .. وبعدها كسّرها وعلق الفؤوس في رقابها تحبه صبية تذهب في صويحباتها .. لتملأ الجرارْ تقول في حيائها " أنقذنا من وأدنا " وتمسح الدموع بالخمارْ تحبه القلوبُ في نبضاتها ........ ما كانت القلوب في أهوائها من قبلهِ ؟ ليلى وهندا والتي (.....) مهتوكة الأستارْ .. وقربة الخمور في تمايلِ الخمّارْ ؟ تحبه الزهور والنجوم والأفعال والأسماء والإعراب والسطوروالأقلام والأفكارْ يحبه الجوريّ والنسرين والنوارْ... يحبه النخيل والصفصاف والعرعارْ تحبه البهائم العجماء في رحمتهِ... يحبهُ الهواء والخريف والرماد والتراب والغبارْ نحبهُ لأنه الهواء والأنفاس والنبضات .. والعيون والأرواح والأعمارْ نحبه لأنه بجملة بسيطة: .. من أروع الأقدار في حياتنا ..من أروع الأقدارْ ونحن في إسلامنا عقيدة .. نسلّم القلوب للأقدارْ
تبات الدواب في خوف وذعر ليلة الجمعة لأنها تعلم بأن الساعة تقوم يوم الجمعة عن أبى هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (( ما من دابة إلا وهي مصخية أي (منصتة ومستمعة) يوم الجمعة خشية أن تقوم الساعة ))
تعودنا نختتم شهرنا بالسعد والأفراح فتسهر معنا البهجة حتى صباح العيد أراد الله غير ذلك هذا العام فلم يأت العيد ... !!! وكان ختام شهر الصوم .. مأتم
تهانينا هذا العيد البكاء والدموع ورسائلنا التعازي والألم ثكالى محزونون موجوعون أي عيد بعدك ... ؟؟ يامن رحلت بلا وداع وبدون مقدمات وبشكل مأساوي حزين تاركا شبابك الغضّ واجمل سنوات العمر وزهرة الأيام مخلفا جروح عطاب وأم مفجوعة لم يدع الحزن في قلبها متسع وغصات تملأ القلوب وتفج الصدور ودموع تملأ المآقي وأفئدة تتفطر بالأحزان بعد الأحزان وفرااااااااااغ لا حد له
اللهم لا تحملنا مالا طاقة لنا به واعف عنا واغفر لنا وارحمنا