English
emad49 guestbook (1363) Sign guestbook
ha wk63 
دعيني أنادي عليكِ، بكلِّ حروف النداءِ..
لعلي إذا ما تغرغرت باسمكِ، من شفتي تولدين
دعيني أؤسّسُ دول عشق ٍ..
تكونين أنتِ المليكة فيها..
وأصبحُ فيها أنا أعظم العاشقين..
دعيني أقود انقلاباً..
يوطّدُ سلطة عينيك بين الشعوب،
دعيني.. أغيّرُ بالحبِّ وجه الحضارةِ..
أنتِ الحضارةُ.. أنتِ التراث الذي يتشكلُ في باطن الأرض
منذ ألوف السنين..
Hello my name is miss Lorita, i am a single girl looking for a man for friendship, i found you on this site and i am interested to knowing more about you as my spirit tells me you are a nice guy who understand love with good faith, please write me on (lorita100@yahoo.com) i believe we can start from here, hoping to read your reply so i can send pictures for further introduction sending warm kisses with love
Lorita(lorita100@yahoo.com)
ha wk63 
العودة لعلاقة سابقة لحظة رائعة فعلاً ،
لكنها تشبه شراء تذكرة لفيلم قديم نعرف تماماً كيف نهايته!!
قصة تستحق القراءة
=============
تقدم طبيب لخطبة فتاة و لكنها عندما علمت بوظيفه والدته
اشترطت ان لا تحضر والدته الزفاف لكى تقبل اتمام الزواج
فـاحتار الشاب فى أمره وقرر ان يلجأ الى أستاذ له فى الجامعة ليستشيره
و عندما سأله :و لماذا هذا الشرط؟فأجاب فى خجل:
“أبي توفي عندما كنت بالسنة الأولى من عمري و والدتى عاملة بسيطة
...تغسل ثياب الناس لتنفق على تربيتى و لكن هذا الماضى يسبب لى الكثير
من الحرج و على ان ابدأ حياتى الان "
فقال له استاذه:” لي عندك طلب صغير ..
وهو أن تغسل يدي والدتك حالما تذهب إليها,
ثم عد للقائي غدا و عندها سأعطيك رأيى”
وبالفعل عندما ذهب للمنزل طلب من والدته أن تدعه يغسل يديها
بدأ بغسل يدي والدته ببطء , وكانت دموعه تتساقط لمنظرهما.
كانت المرة الأولى التي يلاحظ فيها كم كانت يديها مجعدتين, فيهما بعض
الكدمات التي كانت تجعل الأم تنتفض حين يلامسها الماء !
بعد انتهائه من غسل يدي والدته,لم يستطع الانتظار لليوم التالى
و لكن تحدث مع استاذه على الهاتف قائلا:
اشكرك فقد حسمت أمرى لن اضحى بأمى
من اجل يومى فلقد ضحت بعمرها من اجل غدى
من لم يقدر فضل امه فى حياته لن يجد من تقدر حياته
.
.
=============
تقدم طبيب لخطبة فتاة و لكنها عندما علمت بوظيفه والدته
اشترطت ان لا تحضر والدته الزفاف لكى تقبل اتمام الزواج
فـاحتار الشاب فى أمره وقرر ان يلجأ الى أستاذ له فى الجامعة ليستشيره
و عندما سأله :و لماذا هذا الشرط؟فأجاب فى خجل:
“أبي توفي عندما كنت بالسنة الأولى من عمري و والدتى عاملة بسيطة
...تغسل ثياب الناس لتنفق على تربيتى و لكن هذا الماضى يسبب لى الكثير
من الحرج و على ان ابدأ حياتى الان "
فقال له استاذه:” لي عندك طلب صغير ..
وهو أن تغسل يدي والدتك حالما تذهب إليها,
ثم عد للقائي غدا و عندها سأعطيك رأيى”
وبالفعل عندما ذهب للمنزل طلب من والدته أن تدعه يغسل يديها
بدأ بغسل يدي والدته ببطء , وكانت دموعه تتساقط لمنظرهما.
كانت المرة الأولى التي يلاحظ فيها كم كانت يديها مجعدتين, فيهما بعض
الكدمات التي كانت تجعل الأم تنتفض حين يلامسها الماء !
بعد انتهائه من غسل يدي والدته,لم يستطع الانتظار لليوم التالى
و لكن تحدث مع استاذه على الهاتف قائلا:
اشكرك فقد حسمت أمرى لن اضحى بأمى
من اجل يومى فلقد ضحت بعمرها من اجل غدى
من لم يقدر فضل امه فى حياته لن يجد من تقدر حياته
.
.
