عني
على ذاكــ الجدار الليـ
على حد البيوت وقفت ونفض وهاجس الذكرى نفض غباره
وفي ذاك المكان ثبت ان الأدميــ من طينــ
تخيل يوم لمستهـ تنهد من شقا نارهــ سألني
وقال انا اذكر تجون إثنين بكيت وقلت صدقني
(( رحل وإنقطعت أخبارهــ ))
الله لايفرق بين حبيب وحبيبه ,,