تصبرة بغيابك ولا شين كان
كان معرفتكم فعل ماضي
يانود بجد هجرتي الموقع ولا شي كان
لج وحشه في كل أرومات ومكانك محد أشغله فاضي

والله أن يبطي وهو بالصدر صايل .!
وجايلن في خاطري من قبل عيني..

مـاني محتاج على صدقي دلايل .!
آسئل الله هم فقـدهـ مايغزيني..





:

ضاقت علي الدار من عقب فرقاكـ
والحزن عيا لا يخلي سنيني

أبكي وأهل الدمع لأحل ذكراكـ
وأقعد وأجر الآهـ عقب الونيني

والله مانسى كل مدهـ ليمناكـ
لاصرت ضايق كل حاجه تجيني

أقعد مع همومي وأفكر بماجاكـ
وتسيل عبراتي وهي وسط عيني

ياليتني خابر متى وقت دنياكـ
من شان أقدم كل مافي يديني

ياليت موتكـ ضيع الدرب وأخطـاكـ
والا ياليت الموت قبلكـ يجيني

أيام نسهر لاخر الليل وياكـ
واليوم وحدي والحزن محتويني

غبتي ولكن دايم الدوم طرياكـ
كنكـ من اللي توهم قايميني

ياعل منهو مابكى عند مثواكـ
عساهـ مايسعد مع الطيبيني

أدعي عسى ربي من النار ياقاكـ
وأنا لي الله في زماني عويني


:

بالصدر غصّة شوق من مغرب الأمس
ضااايق ، ما كنّ الله خلقني / شمالي !

أفكر أرمي كل حاجه > ورى الشمس
جرحي / حنيني / إنت / ضيق الليالي !







مَ دام إن اكثري يائسَ

و مآ دام إنك تبي ترتاح

أنا الخاين

وَ أنا الناكر

وَ أنا من صد عنك و رآح

أنا ذاك البليد اللي نسى العشره و معآنيها

حسبتك عون لَ أوجاعي

( وٌ أنا بَ قربك جسد مَا طاح )

حسبتك تفهم إحساسي وجروحي تدوايها

إذا كنت الحزين آللي

خذلته والجروح وشإح

أنا جرح الأسى حطم , سعاده كنت ابنيها

انا ذاك الصبور اللي , وراء صمته ألمَ و جراح

صعب بَ أوجاعه يتكلم

ويسرد لك حكاويها

وإذا كان اشغلك صمتي

ترى خلف السكوتِ رماح

تصيب أعماق / اعماقك

تبكينيّ و أواسيها

ولاّ تسأل عن :

اوجإع الجفا , و الضيق ما ينزاحّ

تعبت اداري الفرحه تبعدني وَ آدانيها

بَ أكتب لك شعر خطي فيك

وآخلي من الهموم افراحّ

أبرحل عنك مع صمت

صععععبَ تفهم تفاصيله …

أمبارك عليك أشهر وعساك من عواده ودووم بخير